يدرس أبناء محافظة عنيزة في بعض المباني المدرسية المستأجرة التي أكل الزمان عليها وشرب، وقد تهالكت تلك المباني وأصبحت تشكل مناظر سيئة لا تليق أن تكون مباني تعليمية علاوة على أن بعضها يشكل خطرا على المنتسبين للمدرسة نظرا لتقادمها. ويقول سعود الصلال إن المدرسة التي تقع في حيهم تقع في مبنى مستأجر قديم وقد تآكل مع الزمن، وقد ذكر لهم مدير المدرسة أن الصيانة على المالك لكن المالك في بعض الأحيان لا يستجيب أو يتأخر في تنفيذ بعض أعمال الصيانة لأنه يكون غير موجود بالمحافظة.
فيما يشير خالد البيحي إلى أن المدرسة التي في حيهم بمبنى مستأجر ويجري بناء مقر جديد لها لكن المقر الجديد تعثر كثيرا بعد هروب المقاول مما جعل إدارة التعليم تبقي على المبنى المستأجر رغم قدمه وتكاثر الصيانة حتى أصبح غير قابل للتجديد ولا ندري إلى متى تظل إدارة التعليم تنتظر البقاء في هذه الأبنية المتهالكة التي عفا عليها الزمن. أما عبدالله الفهيد فهو يرى أن الترميمات التي تتم بالمباني المستأجرة علاجات وقتية ومن هنا فإن الفائدة أصبحت معدومة في مبنى متهالك وقد انتهى عمره الافتراضي.
وأوضح مصدر مختص في إدارة المشاريع في التربية والتعليم أن الإدارة تسلمت قبل بضعة أشهر 19 مشروعا تعليميا تتسع لما لا يقل عن تسعة آلاف طالب وطالبة بتكلفة 145مليون ريال، وقد خفضت هذه المشروعات من أعداد المباني المستأجرة وهناك أيضا مشروعات تحت التنفيذ وعند انتهائها ستخفض أيضا نسبة كبيرة من المباني المستأجرة، مضيفا أن الأمل كبير لتحقيق الاكتفاء بالمشرعات القادمة عن المباني المستأجرة ليكون المبنى الحكومي هو المكان القادم قريبا.
فيما يشير خالد البيحي إلى أن المدرسة التي في حيهم بمبنى مستأجر ويجري بناء مقر جديد لها لكن المقر الجديد تعثر كثيرا بعد هروب المقاول مما جعل إدارة التعليم تبقي على المبنى المستأجر رغم قدمه وتكاثر الصيانة حتى أصبح غير قابل للتجديد ولا ندري إلى متى تظل إدارة التعليم تنتظر البقاء في هذه الأبنية المتهالكة التي عفا عليها الزمن. أما عبدالله الفهيد فهو يرى أن الترميمات التي تتم بالمباني المستأجرة علاجات وقتية ومن هنا فإن الفائدة أصبحت معدومة في مبنى متهالك وقد انتهى عمره الافتراضي.
وأوضح مصدر مختص في إدارة المشاريع في التربية والتعليم أن الإدارة تسلمت قبل بضعة أشهر 19 مشروعا تعليميا تتسع لما لا يقل عن تسعة آلاف طالب وطالبة بتكلفة 145مليون ريال، وقد خفضت هذه المشروعات من أعداد المباني المستأجرة وهناك أيضا مشروعات تحت التنفيذ وعند انتهائها ستخفض أيضا نسبة كبيرة من المباني المستأجرة، مضيفا أن الأمل كبير لتحقيق الاكتفاء بالمشرعات القادمة عن المباني المستأجرة ليكون المبنى الحكومي هو المكان القادم قريبا.